
حكمت الهجري
حكمت سلمان الهجري
المولد: 9 يونيو 1965 في فنزويلا، ونشأ في السويداء بسوريا [1]
المنصب: الرئيس الروحي لطائفة الموحدين الدروز في السويداء منذ 2012 [1]
دوره السياسي وانتقاداته
- في السنوات الأولى عرف بتأييده لنظام الأسد، مما أدى لانخفاض شعبيته داخليًا [1].
- في 25 يناير 2021، تلقَّى إهانة من ضابط مخابرات الأسد لؤي العلي أثناء اتصال حول معتقلين من السويداء، ما أثار غضبًا شعبيًا واسعًا ضده وضد النظام [1][9].
- عقب ذلك بدأ ينتقد “الحكومة الحالية في دمشق” واصفًا إياها بـ”المتطرفة والمطلوبة للعدالة الدولية”، مؤكّدًا “لا وفاق ولا توافق معها” [4][5].
- رفض “الإعلان الدستوري” الحالي، وندّد بأنه يمنح صلاحيات مطلقة لـ”لون واحد”، مما يمهد للاستبداد، ودعا لإعلان دستوري ديمقراطي تشاركي [0][1][10].
اتهام بالتشبيح والتكويع
- اتهامات عبر وسائل التواصل (رَدًّا على تصريحاته) بأنه “شبيح مأجور” يتصرف كعميل للدولة، وأن دوره السياسي ينحاز للنظام ويُخدم مصالحه الخاصة [14][15].
- من بعض التعليقات:
“هي مصيبتنا انو لما نتنقد او نعارض … بخوف يحشروك معو … شبه العميل …”
[14]
خلاصة
الشيخ حكمت الهجري شخصية دينية وسياسية مثيرة للجدل: من تأييده الأول للنظام، إلى تحوّله نحو نقده، ومع ذلك أُخذ عليه أنه لا يزال يعمل ضمن مصالحه الخاصة، ويُتهم بالتشبيح لصالح النظام، ما يثير جدلًا واسعًا بين مؤيد ومعارض.
المصادر
- “حكمت الهجري أحد زعماء الدروز في السويداء” – الجزيرة نت، 16 مارس 2025 [1].
- “تحول موقف الهجري من الأسد بعد الإهانة من لؤي العلي” – صحيفة الاستقلال، 25 يناير 2021 [9].
- تصريحات بعدم توافقه مع الحكومة في دمشق – النصر الإخباري (13 مارس 2025) و العربي الجديد [4][5].
- رفض الإعلان الدستوري – الميادين (18 مارس 2025) وزمان الوصل [0][1].
- منشورات على Reddit تنتقده وتصفه بأنه شبيح مأجور [14][15].